اقر بداية أن الدافع لكتابة هذه المشكلة ونشرها، هو مناكفة جرت بيني وبين صديق أنكر خلالها وجود الجن وراح يسخر مني ومن أهلي، لأننا نؤمن بالجن وخضنا قبل نحو الثماني سنوات تجربة مع احدهم، مكنتنا من التعرف عليهم أكثر.
حكايتنا مع الجن، لمن يحب أن يعرف، وقعت كما قلت، قبل ثماني سنوات، كان ذلك يوم شرع مجهول بالاتصال بابن أخي الأكبر، واعترف له بأنه من الجن، وبان اتصاله به إنما تم للإشارة والتنبيه. ابن أخي للتوضيح كان قد سلك، بعد استقامة، دروبا وعرة في الحياة.
بعد هذا الاتصال شرع التلفون يرن في بيتنا، نحن أبناء العائلة وفيرة الأولاد والأحفاد، وكان أن تحدث عدد من أبناء أسرتي مع ذلك الجن، مرة تحدث إلي، أنا الشاب الفنان، فسألته عما إذا كان بإمكانه في مساعدتي بالاطلاع على ما سيحدث لي في عالم الفن، فرفض لأنه لا يمكن أن يعتدي على علاّم الغيوب، ومرة تحدث إلى والدي وهو رجل تقي ورع، مؤمن بالله وبما ورد في الكتب السماوية،، فسأله والدي ما إذا كانت الأمور المالية ستتحسن بعد جمود فيها، فلم يرد أيضا، ومرة أخرى تحدث إلى والدتي..
ما أثار استغرابنا واهتمامنا، في الآن، وهو ما قلته لصديقي منكر وجود الجن، أن الجن المتصل بنا، كان يحكي لنا عن ماضي كل منا وكأنما هو كان معنا، بل انه كان يصف لنا الماضي بدقائق كان الواحد منا قد نسيها، بل انه كثيرا ما كان يصف لنا ما نرتديه من ملابس، ويتحدث إلينا بما وقع لنا قبل يوم وأحيانا قبل ساعة، فهمنا من ذلك المتصل، انه جن خيّر، ولا يضمر الشر لأحد، وانه إنما اتصل بنا لعلمه أننا بحاجة لبعض من الإرشاد، خاصة ابن أخي الذي حاد عن جادة الصواب قليلا.
في تلك الفترة انخبط بيتنا، فكنا كلما رن التلفون هرعنا إليه، كل منا يحاول أن يتحدث إلى ذلك المتصل على أمل أن يكون الجن الطيب، ومن يعلم فقد يساعدنا في تحسين حياتنا، وبقي ذلك المتصل على حاله في الاتصال إلى أن تأكد من أن ابن أخي عاد إلى جادة الحق، فاخبره في مكالمته الأخيرة، انه من مصر، وان مهمته اكتملت بعودته إلى طريق الحق الذي أراد له أن يعود إليه، وان مكالمته تلك ستكون الأخيرة، وبالفعل كانت تلك هي الأخيرة بين مكالماته، بعدها غاب صوته، ولم يعد للاتصال بنا.
عندما رويت عن هذا كله لصديقي وهو إنسان مقرب كثيرا مني، لم يقنعه بوجود الجن، وراح يسخر مني، فحينا يقول لي إن ما حصل في بيتنا قبل ثمانية أعوام ما هو إلا وهم، وآخر يقول إن ما تحدثت إليه به عن ذلك الجن لم يقنعه، عندها لم يكن أمامي من مفر إلا أن ادخل معه في رهان، نتوجه بمقتضاه إلى موقع "فرفش" الالكتروني، لنستمزج الآراء، ومن يحصل منا على ردود مؤيدة لراية أكثر يفوز بالرهان، تريدون أن تعرفوا عما تراهنا عليه؟ لن أقول لكم إلا بعد أن استمع إلى أرائكم، مع هذا، أرجو أن تأخذوا الموضوع بالجدية اللازمة، فالجن ذكر في الكتب المقدسة أيضا، ولا يمكن لأحد أن ينكر وجوده بجرة لسان.
حكايتنا مع الجن، لمن يحب أن يعرف، وقعت كما قلت، قبل ثماني سنوات، كان ذلك يوم شرع مجهول بالاتصال بابن أخي الأكبر، واعترف له بأنه من الجن، وبان اتصاله به إنما تم للإشارة والتنبيه. ابن أخي للتوضيح كان قد سلك، بعد استقامة، دروبا وعرة في الحياة.
بعد هذا الاتصال شرع التلفون يرن في بيتنا، نحن أبناء العائلة وفيرة الأولاد والأحفاد، وكان أن تحدث عدد من أبناء أسرتي مع ذلك الجن، مرة تحدث إلي، أنا الشاب الفنان، فسألته عما إذا كان بإمكانه في مساعدتي بالاطلاع على ما سيحدث لي في عالم الفن، فرفض لأنه لا يمكن أن يعتدي على علاّم الغيوب، ومرة تحدث إلى والدي وهو رجل تقي ورع، مؤمن بالله وبما ورد في الكتب السماوية،، فسأله والدي ما إذا كانت الأمور المالية ستتحسن بعد جمود فيها، فلم يرد أيضا، ومرة أخرى تحدث إلى والدتي..
ما أثار استغرابنا واهتمامنا، في الآن، وهو ما قلته لصديقي منكر وجود الجن، أن الجن المتصل بنا، كان يحكي لنا عن ماضي كل منا وكأنما هو كان معنا، بل انه كان يصف لنا الماضي بدقائق كان الواحد منا قد نسيها، بل انه كثيرا ما كان يصف لنا ما نرتديه من ملابس، ويتحدث إلينا بما وقع لنا قبل يوم وأحيانا قبل ساعة، فهمنا من ذلك المتصل، انه جن خيّر، ولا يضمر الشر لأحد، وانه إنما اتصل بنا لعلمه أننا بحاجة لبعض من الإرشاد، خاصة ابن أخي الذي حاد عن جادة الصواب قليلا.
في تلك الفترة انخبط بيتنا، فكنا كلما رن التلفون هرعنا إليه، كل منا يحاول أن يتحدث إلى ذلك المتصل على أمل أن يكون الجن الطيب، ومن يعلم فقد يساعدنا في تحسين حياتنا، وبقي ذلك المتصل على حاله في الاتصال إلى أن تأكد من أن ابن أخي عاد إلى جادة الحق، فاخبره في مكالمته الأخيرة، انه من مصر، وان مهمته اكتملت بعودته إلى طريق الحق الذي أراد له أن يعود إليه، وان مكالمته تلك ستكون الأخيرة، وبالفعل كانت تلك هي الأخيرة بين مكالماته، بعدها غاب صوته، ولم يعد للاتصال بنا.
عندما رويت عن هذا كله لصديقي وهو إنسان مقرب كثيرا مني، لم يقنعه بوجود الجن، وراح يسخر مني، فحينا يقول لي إن ما حصل في بيتنا قبل ثمانية أعوام ما هو إلا وهم، وآخر يقول إن ما تحدثت إليه به عن ذلك الجن لم يقنعه، عندها لم يكن أمامي من مفر إلا أن ادخل معه في رهان، نتوجه بمقتضاه إلى موقع "فرفش" الالكتروني، لنستمزج الآراء، ومن يحصل منا على ردود مؤيدة لراية أكثر يفوز بالرهان، تريدون أن تعرفوا عما تراهنا عليه؟ لن أقول لكم إلا بعد أن استمع إلى أرائكم، مع هذا، أرجو أن تأخذوا الموضوع بالجدية اللازمة، فالجن ذكر في الكتب المقدسة أيضا، ولا يمكن لأحد أن ينكر وجوده بجرة لسان.
الإثنين يوليو 04, 2011 5:58 am من طرف ضرغام شهارة
» اشوف يا عبقري ايحلهة؟؟؟؟
الإثنين أغسطس 02, 2010 8:16 am من طرف احضني حيل
» بس للشباب (اميرة الاحلام)...........؟؟
الإثنين أغسطس 02, 2010 8:09 am من طرف احضني حيل
» ترحيب
الإثنين أغسطس 02, 2010 7:51 am من طرف احضني حيل
» للكبــــــــــــــار فقط (رعـــــــب)
الأحد أغسطس 01, 2010 7:49 am من طرف احضني حيل
» بغداد تبكي
السبت يوليو 31, 2010 2:28 pm من طرف احضني حيل
» التــــأني
السبت يوليو 31, 2010 2:25 pm من طرف احضني حيل
» الف الف الف مبروك ولادة الطفل اميليو الياس عوني كريش بتاريخ 30-12-2009
السبت مارس 06, 2010 2:04 am من طرف اندي شهاره
» حلها اذا سببع
الجمعة مارس 05, 2010 12:37 pm من طرف اندي شهاره